قتلته هتش في سجونها بعد اعتقال سنتين ولم تسلم الجثة لذويه.
قتلت هتش من خلال قضاء حكومة الإنقاذ، والمحاكم الشرعية التابعة للجولاني، وبدون أي إجراء قضائي حقيقي “أكرم الإسماعيل أبو ابراهيم” بدون تسليم الجثة لعائلة الضحية ، عملية القتل جاءت على خلفية تهمة تحريض على السرقة، علماً أن حادثة السرقة حدثت منذ أكثر من سنتين.
وفي تعليق ابن شقيق المغدور على الحادثة صرح أن العائلة لم تستلم الجثة ويرجع السبب لنوايا هتش باقتطاع مصاريف عمه المغدور في السجن من خلال بيع الجثة، والجدير بالذكر أن هتش فرضت على عائلة الضحية مبلغ قيمته 2000 دولار كمصاريف إقامته في سجونها لمدة عامين