مجزرة قلب لوزة
من جملة أكاذيب الجولاني في مقابلة تبييض حقيقته، أنه حامي الأقليات الدينية والطائفية في المناطق المحررة. لكن محاوره لم يسمع عن مذبحة قلب لوزة بحق المدنيين من الأقلية الدرزية.
ولم يحكى للمحاور الأمريكي عن إنصاف الأمني التونسي في هتش الملقب “سفينة” للدروز الـ 23 اللذين قتلهم بدمٍ بارد لأنهم فقط رفضوا مصادرة أملاكهم.
سياسة هتش في تعاملها مع الأقليات جشعة، وإقصائية ومجرمة، ولا ترقى لأدنى مستويات التعاملات الإنسانية.
ريف ادلب الشمالي – قلب لوزة 10-6-2015