في دولة المؤسسات المزعومة في إدلب
من بلد يدع شؤون العباد جانباً ومافيها من نزوح وفقر وجهل وبطالة قد وصلت أوجها، ويتدخل في لباس نساء "المحرر" التي لا يراها إلا فتنة متحركة تثير الغرائز ويجب حجبها عن العالم برمته، فحتى لباسها الطويل لم يمنع عنها العيون التي ما زالت تأكلها،…